Wednesday, January 28, 2009
Monday, January 26, 2009
رمضان مبروك ابو العلمين حموده
رجوع مشرف لمحمد هنيدي بعد اّخر افلامه التي افقدته الكثير
من معجبينه و اولهم انا، فيلمه الجديد تظهر فيه بصمات وائل احسان
المخرج المتميز و اللي كانت احد الأسباب الجوهريه في تميز الفيلم ايضا
يتناول الفيلم قضيه هامه جدا في مجتمعنا حاليا الا و هي التعليم
و المقارنه ما بين التعليم الخاص و تعليم الأرياف او المجاني
و قضيه جهل الأجيال الجديده للغتهم الأم و التعامل بالانجليزيه او في معني اّخر غياب الهويه
و يوازيه خط درامي اّخر متعلق بالمغنيات الشباب و تعلق الشباب بيهم
لدرجة اهمالهم دراستهم و الاتجاه احيانا لطرق غير سليمه
*************
اجاد محمد هنيدي رسم تفاصيل الشخصيه الي حد كبير
و حاول جاهدا انه مايجريش خلف الافيه حتي لو رخم و لكن اختيار
الافيهات في الفيلم الي حد كبير تعتمد علي افيهات حركيه او افيه الموقف اكتر من لفظيه
**************
سيرين عبد النور ليست بالسيئه زي ما كنت فاكره و لكن الي حد كبير لطيفه
**************
ما اخذه علي الفيلم هو.... فكرة ان التلميذ يحب المدرس اللي بيضربه و بيشبشبله
لم يعرض الفيلم نموذج لطالب مجتهد كما عرض العديد من النماذج السيئه
طبعا لأسباب ما كلنا عارفنها يتساوي في المعامله ابن الوزير و ابن الغفير
و هو ما يدعو للضجر في بعض مناطق من الفيلم
************
في المجمل فيلم حلو استمعت مدة ساعتين المشاهده
و اتمني ان هنيدي يرجع زي زمان لمستواه من تاني
**************
سلااااااااااااااااااااااااااااااام
كوكو كتبه في000 1/26/2009 04:19:00 AM لعب كوكو cinema, movies صوصوه koukawy
Sunday, January 11, 2009
انهم يقتلون الأطفال
في عدد امبارح من جريدة الأهرام العدد رقم 44595 كعادة كل يوم سبت
قرأت (تحقيق السبت ) بقلم (عزت السعدني) اللي انا شخصيا بعتبره من الصحفيين
المحترمين و ذوي القلم خفيف الظل و الجاد في نفس الوقت
بس السبت ده غير كل سبت، المقاله كانت تحمل كم من المعلومات التاريخيه و الحقائق ايضا
عن دولة اسرائيل في اطار الأحداث الحالي
اهي المقاله عندكوا هنا انهم يقتلون الأطفال- عزت السعدني
ادخلوا علي اللينك و اضغطوا علي الصوره للتكبير
ادخلوا علي اللينك و اضغطوا علي الصوره للتكبير
و احب اسمع اللي في نفسكوا، بس وحياتكوا بلاش تلبيخ عشان انا مش حمل قفا واحد :(
و كمان احب اشكر الزميل المدون العزيز محمد حمدي
عشان هو اللي عمل المقاله علي شكل صوره
لتسهيل فتحها و ده لأنه اكتشف انه تقريبا
جريدة الأهرام بتحدث يوميا علي نفس اللينكات
فاللينك كان بيفتح مقاله تانيه خالص غير اللي انا قصداها
ميرسي يا استاذ محمد
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
كوكو كتبه في000 1/11/2009 04:15:00 AM لعب كوكو social, مقالات منقوله صوصوه koukawy
Wednesday, January 7, 2009
ناس في طريقي و مشاهد ملخبطه
المشهد الأول: ليل داخلي
حوار بيني و بين اثنان من الأشخاص علي شخص تالت كان قاعد و مشي
س: مقموس مني مش باين عليه ؟؟؟
ز: يعني... ليه؟؟
انا : (مفيش رد) صمت تام
س : يتفلق هو صحبي و حبيبي و انا بحبه فنيا و شخصيا بس انا قلتله اني مش هسهر تاني
انا : رد فعل مني بنظره - ما معناها يعني ايه هسهر؟؟؟؟
س : اصل خلاص انا اخدت قرار اني اتغير، و بعدين من يومين كنا سهرانين
و قعدت معاه شويه صغيرين و دفعت فلوس و قمت روحت، و بعدين هو رجع تاني
و صرف 2000 جنيه .... هي المسأله مش مسألة فلوس هي القضيه
ان انا مش عايز اسهر ما انا زمان كنت بدفع و بسهر ، بس دلوقتي
خلاص (يوجه كلامه ليا) اصل انا زمان كنت بسهر معاه سهرات من اللي هي يعني
بس انا اخدت قراري ان انا اغير اتجاهي و اغير من نفسي
يقوم هو صاحبي يجي بدل ما يشجعني اتغير و يبقي مبسوط يديني بوزو يزعل
انا : لأ ما يصحش - و من جوايا بقول ربنا يثبتك و يبعد عنك اصحاب السوء
****************************
المشهد التاني (مؤخر حيث انه حصل في الترتيب قبل اللي فوق) :ليل خارجي و داخلي
انا في الميني باص علي كوبري اكتوبر، اقزقز بعض من السوداني الأسواني الملهلب
اللي كان سخن و جميل ، و سرحانه بفكر في عشرين حاجه
و فقت فجأه علي صوت السواق و محصل التذاكر
الراجل خبطه ، يا لهوي الراجل مات
في نظرتي من الشباك الي حيث تتجه كل انظار الركاب و جدته مسطح ارضا و لا حراك
و ميني باص تاني واقف و الناس حواليه في محاولات لاكتشاف الراجل قابل وجه كريم و لا
لسه مش ميعاده مجاش
بس كويس اهه الميني باص اللي خبطه وقف
اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض عليك
**********************
المشهد الثالث :( ليل داخلي) في الترتيب قبل المشهد الأول و بعد الشهد التاني
في اشارة ميدان التحرير في انتظار الفرج، و ظهر علي الساحه فجأه
بائع مناديل يظهر عليه اثار المرض العقلي، و مش قادر يصلب
طوله لاصابته بعيب في قدميه يجعل المشي بالنسبه له معاناه
لفت نظري واحاسيسي دون تردد طلعت اللي فيه القسمه
و فجأه تعثر الراجل و سقط ارضا و فورا نزل الراجل اللي في العربيه
اللي قدامنا و ساعده علي الوقوف و كل ده و انا معاه بروحي و مشاعري
و معاناتي ايضا، و اللي زاد و غطي اني لما وصلت و مديت ايدي بالفلوس
اصر اني اخد كيس مناديل وانا كنت ناويه اساعد وبس بس اصراره
و توسلاته في اني اخد كيس المناديل خلاني احب الراجل ده اكتر و اكتر
*************************
المشهد الأخير: ليل داخلي
دخلت البيت في حاله من الذهول و الشرود مش عارفه افكر في انهي مشهد فيهم
دلخت لقيته فاتح الجزيره ....... فزادت معاناتي و صراعي النفسي
بشهداء غزه
سلاااااااااااااااااااااااام حزيّني
كوكو كتبه في000 1/07/2009 11:02:00 PM لعب كوكو social صوصوه koukawy
Subscribe to:
Posts (Atom)